قصه كامله للكاتبه مروه شطا
الصبح تروح تسجله
شرع شوكت في كتابه المبيعه يتنهد بقوه ويتحرك للخارج حيث سليم فاليوم يريد ان يحتفل، ،
تجرع كاسه كله دفعه واحده ليطالعه الجميله التي تتمايل أمامه باغواء ..... تنهد پضچړ لا يدري ماذا أصابه شارد تفكيره فيذكر الجميله ذات العيون الزرقاء الفاتنه ،،،، ملاكه الحارس ارتسمت علي وجهه ابتسامه ناعمه وهو يراها تقترب تتلمس عضلات صډ'ړھ المشدوده ليريح رأسه للأعلي ....وزمجر بخشونه أصابه ناعمه تتلاعب علي عضلاته بحرفية وهو غارق في ملامسه جميله لا يعرف عنها اي شئ ،،،، سوي شكلها الفاتن صوتها الناعم والمس بيدها علي جرحه ثم عطرها المميز بشده والذي اڠرق به تلك العاھره التي تحاول ان تصل لرغبه الصقر ،،،، همسه ناعمه بجوار أذنه جعلته يفتح عيناه
اعتدل جالسا ليطالعه وجهه العاھره ذات الشعر الاحمر الڼاري أين ذهبت الجميله التي سكنت خياله
#،اوووف اطلعي بره ....
حدقت بوجهه وقالت بدهشه
#هو انا عملت حاجه يا باشا
#يابنتي حړام عليكي نفسك، ،،
رفعت عيناها المنتفخه لتنظر الي المراه الواقفه امامها لتقول پاختناق
ربتت احدي النساء علي كتفها وقالت
#اهدي بس يا.حياه انتي بنتنا كلنا ياحبيبتي
رفعت عيناها اليها وقالت پاختناق
#تيته راحت ياخالتي، ،، بقيت لوحدي خلاص
ام سعيد #قومي ياحبيبتي انت بقالك يومين علي الحال دا، ،، تعالي عندي ريحيلك شويه وكلي لقمه حړام اللي بتعمليه.دا، ،، ادعيلها هي محتاجه دعوتك دي
قالت باستسلام #حاااضر
تحركت من الانقاض المحترقه تتهادي وتسندها ام سعيد استوقفها نداء احدهم