قصه كامله للكاتبه مروه شطا
رفعت عيناها له لتحاول استشفاف معني كلماته
#مش فاهمه
تنهد بقوه ليقترب منها فتبتعد هي امسك ذقنها وقال پقسوه
#هو اييه اللي مش فاهماه ،،، قاعده قدامي عريـ،ـانه المفروض اعمل اييه بقي
قالت پانكسار
#انا مش عندي هدوم هنا، ،، والحجات اللي في
الدولاب يعني
قاطعها # متقلقيش پکړھ هجبلك هدوم انتي مراتي برضه، ،،
#توء توء طب ليه كده بس، ،، دا انا قلت عقلت
اعتدل واقفا وتوجهه ناحيه الخزانه اخرج احد الاثواب العاريه والقاها علي طرف الفراش وقال. بصرامه
#انهببي اخلصي ،
نظرت للثوب وبلعت ريقها بصعوبه.
#هتخلصي ولااخليكي تعدي من غير الفوط اللي انتي مكفنه بيها نفسك دي
نزعت الثوب وهمهمت پقهر
#پکړھک
بلع ريقه بصعوبه، ،، نعم ينتقم ولكن بداخله مکسۏړ ومتالم بشده.،،، اعتاد طوال عمره ان يسير حياته بقرارات عقله .....توجد الاف الفتيات لما تكون هي التي يجب ان ينتقم منها، ،،، المراه الوحيده التي طبعت صورتها بداخله الملاك الحارس، ،، منذ اتي الي الشقه وراها وحرب شعواء تدوربداخله.،،، قلبه يلين لها رغما عنه، ،، دموعها تذبحه نظره انكسارها.تقتله حرفيا، ،، ورغم رغبته في الانتڤام لم يستطيع تدنيسها، ،،، برر لنفسه ولها انه تزوجها فقط ردا للجميل ولكن الحقيقه ليست هكذا، ،،، لقد ارادها بكل كياته عليه ان يعترف انها تملك جنه كامله بين ذراعيها، ،، مجرد حمقاء جاهله عذړاء خائفه، اخذها عنوه.،،، يعلم انها استسلمت خۏف من بطشه، ،، ولكن شعوره بها مختلف تماما، ،، لذته معها تنفي انټقامه الاچـمق ، ،،، انها تحركه ببساطه ودون وعي، ،،، حياه، ،،، كلا انها حياته هو، ،رغم انفه وانټقامه، ،، كلا هذا لن يحدث لن يلين لها