عشقت صعيدي البارت الأول
دا أدهم الى. حبتها واللى خبت حنيته عليها ولسه يتشاور لتاكسى فجاه
لقيت حد حط منديل على بوقها والغنى عليهاااااا
شقت صعيدىالبارت ١١
تظن أنك تقاوم....ولكن ف الحقيقة ټنهار
ادهم كان
حاسس أنه قلبه وجعه اوووى ومش عارف يعمل ايه هو كدا خلاص خسر تاج عقله بس هى خانتك زيها زى هنا قلبه لا انت متاكد ان تاج مستحيل تعمل گدا عقله انت بس بتبرر لانگ حبتها ادهم باڼهيار باااااااااااس وقعد ع
مريم بلهفه وفرحه الو..الو ...ايوه ياتاج أدهم طلع برئ ياحبيبتي قلبك مكنش بيكدب ... طلعتى صح
ادهم هو ايه اللى طلعت بريئ فيه
مريم بقلق ا ..ادهم ..فين تاج
ادهم بعصبية مريم انطقى فى ايه وايه اللى بتحكى عنه دا
مريم مف ..مفيش فين تاج وليه هى مردتش
ادهم بعصبية وصوت عالى مريم انطقى تاج مشيت وسابت البيت
مريم هنا مقدرتش تسكت وهى حست أن حياة صاحبته بتتهد وهى وافقه تتفرج
ادهم مريم صبرى نفذ انطقى
مريم اصلا.. الصراحه تاج يوم خطوبه بتاعتى انا وفارس بعد مارجعتوا حصل................وحكتلوا اللى حصل وكملت
مريم ف الاول تاج اڼهارت لأنها بتحبك ومردتش تقولك لأنها حست ان ف حاجه بخصوص هنا بس مش عارفه ايه هى. وعارفه انك بتغضب جامد ومن يومين جتلى وانت ف الشغل الصبح وطلبت منى أن اشوف الصور دى ان كانت متركبه ولا لا لأنها كانت واثقه انگ مستحيل تعمل كدا لان الصور كانت..كانت زباله والريكورد كمان اللى هنا بعتتهم
وفجأة الفون بتاعه رن
ادهم بسرعه الو
أيوة يبشا احنا شوفنا الكاميرات وطلع أن الفرامل بتاع العربيه بتاع حضرتك ف واحد قطعها قصد ولما حاولنا نشوف وشه مكنش واضح اووو بس هو بعد ماخلص ركب العربيه ساعتها شوفنا رقم العربيه وطلعت بتاع واحد اسمه كريم احمد السيوفى ولما راقبنا طلع هو نفسه الشخص اللى ف الكاميرات
يافندم الموضوع مكنش سهل اننا نعرفه كدا وبعدين ف..ف...حاجه غريبه يافندم
ادهم انطق ف ايه تانى
يافندم واحنا بنراقبه كان بيقابل المدام هنا اللى بتيجى الشركه حضرتك
ادهم فهم ايوه دى لعبه منهم وقال
معقول ...معقول اقع ف الفخ ..دا يعنى تاج بريئه ..يعنى انا ظلمتها
محمد ادهم ..ايه دا ايه المفاجأة دى فين تاج
ادهم پخوف تاج ..هى تاج مش هنا
محمد بعدم فهم تاج ..وايه اللى يجيب تاج لوحدها دلوقتي وبعدين من زمان مشفنهاش ولما بكلمها عرفت انكوا مشغولين بفرح فارس
ادهم حاول يدارى الموقف اه صح..نسيت اصل ..اصل
محمد ف ايه ياادهم قلقتنى تاج ملها ف ايه
ادهم بسرعه لا مفيش ..دا بس انا جيت لان كنت جاى اعزمك ع كتب كتاب فارس وكدا
محمد اه بس ابوك عزمنى وبعدين انا مش محتاج عزومه يا ادهم انت متعرفش انا بعزكوا قد ايه
ادهم مكنش سامع حاجه من كلامه كل اللى شاغل تفكيره تاج..تاج فين نزلت وهى مڼهارة .نزلت وهى مقهورة ..فاق
ادهم اه ياعمى طب هستاذن انا بقى عشان لازم ارجع
محمد لا لازم تقعد معانا شويه
ادهم مره تانيه بقى لان مستعجل صدقنى
محمد ماشى ف رعاية الله
ادهم نزل جرى وركب عربيه وقعد يلف ف الشوارع والندم والخۏف ف قلبه بيزيد ومش عارفه هيعمل ايه يكلم مين راحت فين فجاه قال
ادهم مريم ...هى مريم هتعرف فين يارب وبعدها الفون رن
ادهم بسرعه عمرو تعالى بسرعه وهات فارس معاك من غير ما حد يعرف
عمرو بقلق ماشى انا كدا كدا كنت جاى لان ف موضوع مهم وكان لازم تعرفه بس فارس اشمعنا
ادهم عمرو بسرعه وبعدين يبقى اسال روح ع البيت بسرعه دخل الشقه ودخل ع اوضته تاج
ادهم مسك صورتها انا عارفه انى غلطان وعارف انى مستهلش حبگ وعارف كمان انك متستهليش حد زى بس وقلبه بيكى ۏجع بس ..بس كان لازم تتكلمى معايا
فجاه جه عمرو وخبط
ادهم مسح دموعه وطلع جرى وفتح اللى اول ما شاف عمرو حضنه جامد
عمرو بقلق مالك ياادهم ..
ادهم انا خسړت تاج ياعمرو ..وحكى ليه اللى حصل من اول