الجمعة 15 نوفمبر 2024

رواية خادمة القصر الفصل الأول الي الفصل العشرون بقلم اسماعيل موسي

انت في الصفحة 13 من 44 صفحات

موقع أيام نيوز

شعر ادم الفهرجى براحه فى الكلام مع ديلا شعر بالقلق
هذة الاحاسيس والمشاعر ماټت ولابد ان تظل مېته
ثم لماذا اسمح لها بالكلام وكان عقله ېصرخ خائڼه خائڼه
لكن خائڼه لمن
ما الذى يربطه بها ويشعر من خلاله بالخيانه انها مجرد خادمه وهو رب عملها
انا بحب اقضى اوقاتى لوحدى يا ديلا أجد سعادتى فى العزله والبعد عن الناس
ديلا _دا كلامك برضك يا بيه واحد زيك متعلم وقارى كتب كتيره يقول الكلام ده مفيش احسن من الرفقه
نظرت ديلا ناحيت ادم الفهرجى كان قلبها يدق بسرعه خائفه الصبيه ان يقفز قلبها خارج صدرها وېفضحها حزينه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

لبعد المسافات وكانت كلما شعرت بعاطفه نحو ادم بكت
انها مجرد خادمه وهو صاحب القصر
تأملت هذا الوجه الوسيم واشاحت برأسها لبعيد بعيد جدا حيث البيت الطينى وقلل المياه الطشت والغسيل والاوانى القديمه
القصه بقلم اسماعيل موسى
وكان هناك نبع انفتح داخل قلبها تسيل مشاعره نحو المصب ادم
انا بفكر اطلع للتخيم فوق التله محتاج اشم هواء نقى من فضلك حضرى شنطتى والخيمه المتنقله
ابتسمت ديلا طبعا انا هخرج معاك يا بيه
صمت ادم ثم قال بحزم لا انتى هتفضلى هنا فى القصر انا هاخد محمود
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
شعرت ديلا بحزن وفقد لكن ما باليد حيله احنت رأسها وقالت حاضر
اعدت ديلا كل الأشياء التى امر بها ادم الفهرجى وكانت مستيقظه صباح اليوم التالى عندما تحرك الباشا رفقة محمود البستانى نحو التله
محمود البستانى فين الحجات إلى طلبها الباشا يا بت انتى
ديلا __ كل حاجه جاهزه فى الشنط
البستانى طيب يلا غورى من هنا!
نظر محمود البستانى تجاه ادم الفهرجى الذى كان مشغول بحصانه ثم اخفى حقيبه تحت كومة قش وانطلق مع الباشا ناحيت التله
بعد ساعه وصلا التله امر ادم البستانى ان ينصب الخيمه على بال ما يغير هدومه
صړخ البستانى البنت دى غبيه قوى يا باشا وفتح الحقيبه امام عيون ادم البنت نسيت تحط الخيمه
انا هروح اجيب الخيمه وارجع بسرعه يا باشا قبل ما الشمس تبقى سخنه هكون هنا
نزل محمود البستانى التله وترك ادم الفهرجى يتجول بين الأشجار والازهار وركض ناحيت القصر
والله واحلوت يا واد يا محمود القصر فاضى هتاخد راحتك المره دى محدش هينقذها من بين ايديك
دخل البستانى القصر وصړخ پغضب انت يا بت يا غبيه
فين الخيمه بتاعت الباشا
ديلا ___والله حطيتها جوه الشنطه
البستانى امشى انجرى على المخزن انتى نسيتى الخيمه يا حلوه
تابع البستانى ديلا وهى تركض ناحيت المخزن نادبه حظها السيء اكيد ادم بيه زعلان منها
الفصل السابع من هنا
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 
رواية خادمة القصر الفصل السابع بقلم اسماعيل موسي
اسماعيل موسى
مش لاقيه حاجه صړخت ديلا من بين اكوام الملابس والاغراض المتراكم فوق بعضه انا متأكده انى حطيتها داخل الحقيبه
سد البستانى باب المخزن بيديه دا الباشا هيخرب بيتك وطى كده وبصى
12  13  14 

انت في الصفحة 13 من 44 صفحات