الجمعة 15 نوفمبر 2024

رواية خادمة القصر الفصل الأول الي الفصل العشرون بقلم اسماعيل موسي

انت في الصفحة 20 من 44 صفحات

موقع أيام نيوز

وشك عبورها عندما سمعت صړاخ الخادمه شهد ابعد عنى يا محمود حرام عليك يادى الڤضيحه ياولاد وفهمت ديلا ما يحدث امسكت ديلا حجر كبير وقذقته على باب الغرفه ثم اختبأت خلف جذع شجره كبير
فتح محمود الجنانى باب الغرفه بفزع الدنيا كانت ضلمه مش شايف حاجه شهد زقته وجريت على غرفتها داخل القصر
بينما ظل محمود يبحث بعنيه عن الشخص الذى تجراء وفعل ذلك
مش معقول يكون ادم بيه هو الى وصل هنا لازم فيه عيل محشش ابن وسخه مشى وراه وتابعه إلى داخل الشخص وعمل فيه المقلب ده
وأصر محمود الجنانى القبض على ذلك الشخص الذى يعرف انه لم يتمكن من الابتعاد بعد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
همس محمود الجنانى أظهر وبان انا هجيبك هجيبك هتروح منى فين
انا حافظ الجنينه اكتر من نفسى وعارف انك مستخبى هنا
وراح يبحث بين الأشجار وخلفها وديلا

كامنه خلف جذع الشجره خاېفه تتحرك
فكرت تجرى لكن محمود اكيد هيقدر يقبض عليها وكان جسدها كلما اقترب محمود منها ارتعش واهتز
وكان محمود يفتش بسرعه ولم تتبقى سوى شجره واحده ويصل لديلا
الفصل العاشر من هنا
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا 
رواية خادمة القصر الفصل العاشر بقلم اسماعيل موسي
وكان محمود الجنانى على بعد خطوه من ديلا التى تكتم انفاسها ملتصقة بجذع الشجره تكاد تختفى داخلها اشتعلت مصابيح الاضأه فى غرفة ادم الفهرجى فجأه وسطعت فوق اعناق الأشجار توقف محمود الجنانى عن البحث ومر جوار ديلا ناحيت باب القصر.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تنهدت ديلا قالت فى سرها الحمد لله ونظرت تجاه شرفة ادم الذى كان ېدخن سېجاره فى الشرفه
كان ادم ينظر للبقعه التى تختباء بها ديلا واعتقدت انه يراها لانه بصره كان مثبت عليها
تحركت ديلا من خلف جذع الشجره ولمح ادم طيف انسان يختفى بين الأشجار.
مرت ديلا بين اعراش الحشائش حتى وصلت باب القبو الذى نمت فوقه الحشائش
استخدمت يدها لتخليص مقبض الباب ثم فتحت الباب
كان القبو مظلم ديلا وضعت ايدها على صدرها الدنيا ضلمه جدا وديلا خاڤت يكون داخل القبو فأران او حتى ثعبان ومكنتش عارفه ان أرضية القبو مرصوفه بالرخام وجدرانه ملمعه تجرأت ديلا وبحثت عن مفتاح النور وفتحته القبو كان طويل ونظيف وكان داخله مقعدين وطاوله واريكه موضوعه إلى جوار الجدار
تنهدت ديلا جسمها كان مهدود تعبانه بقالها اكتر من اسبوع مشفتش نوم وعنيها مبطلتش بكاء
ارتمت ديلا على الكنبه ضمت ركبتيها على جسمها 
نامت ديلا نوم طويل مع ان جسدها كان مثقل بالجراح
كان الوقت ظهر لما فتحت عنيها تأكدت ان باب القبو مغلق
ووضعت خلفه مقعد عشان لو حد حاول فتحه يعمل صوت وتلحق تهرب
كانت الناس داخل القريه بيبحثو عن ديلا بعدما اكتشفو اختفائها فتشو فى الحقول والبيوت والخربات مفيش حد شاف ديلا خارجه من البيت ولا حتى تغادر القريه
والدها فكر انها
19  20  21 

انت في الصفحة 20 من 44 صفحات