رواية خادمة القصر الفصل الأول الي الفصل العشرون بقلم اسماعيل موسي
ثم ارخى جسده على السرير وتمدد
وتعجبت شهد ادم بيه هينام داخل القبو
لكن حيرتها تبددت لما لمحت ادم الفهرجى يخرج من القبو ويغلق الباب خلفه.
القصه بقلم اسماعيل موسى
ثم جلس فى الرواق واشعل لفافة تبغ ونظره مثبت نظره على باب الرواق وعلى وجهه ابتسامه غامضه
وكانت ديلا مختفيه داخل الحديقه تسأل نفسها ماذا حدث
مدركه للورطه إلى وقعت فوق دماغها لو قرر ادم النوم فى الرواق هتتشرد فى الحديقه حيث انها كانت تتابع كل ما يحدث من ثقب فى باب القبو.
أدركت ديلا انها مش هتقدر تدخل القبو ولا تنام فيه بعد إلى حصل ممكن ادم يدخل فى اى لحظه أصله مش معقول يكون وضع السرير داخل القبو من أجل الديكور
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حاولت ديلا تنام على أرض الحديقه لكن جسمها مرتحش ففكرت انه من الممكن أن تدخل للنوم وتستيقظ بعد الفجر
وضعت مقعد خلف باب القبو المطل على رواق القصر ونامت بقلب قلق وخوف مستعر حتى انها لم تتجراء لتغطية جسدها بالبطانيه حتى لا ټغرق فى النوم
مضت ليله وليلتين وبدأت ديلا تشعر بالطمأنينة وان ما حدث ربما فعله ادم من باب كسر الملل وراح نومها يصبح أكثر عمق وهدوء وثقل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لكن ادم عاد مره اخرى وكان قد مضى ساعه على صعوده لغرفته وفى فمه لفافة تبغ مشى تجاه باب القبو بهدوء وحاول فتحه لكن الباب لم ينفتح وكان عالق بمقعد خلفه فما كان منه الا ان خرج من القصر والتف حول الجدار ناحيت الباب الأخر الباب كان موروب توقف ادم لحظه ينظر داخل القبو المظلم.
فتحت ديلا عينيها الساعه الثامنه صباحآ وجدت نفسها متمدده على السرير متغطيه ببطانيه عنابية اللون وكانت ديلا تعرف انها لم تستخدم البطانيه مما جعل جسدها يرتعش
قطعت ديلا الخيط ونهضت مفزوعه راكضه تجاه الحديقه
لم يستوعب جسدها ولا عقلها الصدمه ولم تتوقف عن الركض الا بعد أن توغلت داخل الأشجار الضخمه جسلت واتكأت على جذع شجره
ايه إلى حصل وكأنه حلم لا تتذكره ديلا لكن فى الأحلام لا تستيقظ ونجد نفسك ترتدى ملابس مختلفه
لقد شكت ديلا فى نفسها للحد الذى دفعها