رواية خادمة القصر الفصل الأول الي الفصل العشرون بقلم اسماعيل موسي
فى حضنى
قرب ادم اكتر من الهر إلى كان واقف بثبات ولاحظ انها قطه وكانت بتبص على ادم بثبات
هش انتى جعانه انا هخلى الخدامه بتاعتى تحضرلك عشا اكيد نفسك فى لبن
بس انا ليه طلب عندك ياريت تفضلى مع خدامتى لحد ما ارجع اصل قلبها خفيف وپتخاف من الضلمه!
سارت الهره بكبرياء ناحيت ادم وحكت نفسها برجليه شوفتى بقا مجرد قطه هزيله وبائسه
قالت ديلا انا خفت اكتر كده انت بتتكلم مع القطط وبعدين ليه بتقول خدامتى
هى القطه هتفرق معاها خدامه من سيد
مش عايز كلام كتير حضرى العشا لميمى لحد ما ارجع ميمى هتاخد بالها منك لحد ما ارجع انا مش هتأخر
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بصت ديلا على الهره كأنها انسان عاقل بيفهم انتى فعلا قطه ولا عفريت
ووطت عشان ټلمسها مأت القطه وقفزت بعيد عنها قفزه خلت قلب ديلا يتخض
احضرت ديلا لبن صبته فى وعاء وقعدت على الكرسى تبص على الهره إلى بتلعق اللبن بجوع كبير
مفيش عفريت بيشرب لبن فكرت ديلا بقا انتى يا قطه يا مفعوصه اسمك ميمى وبتسمعى كلام ادم
انا كمان نفسى اسمع كلامه بس هو مش رقيق معايا زيك خالص دايما بيزعق امبارح كان مسكنى من شعرى وجرجرنى على الأرض انا مش هستغرب لو صحيت من النوم ولقيته أكلك دا متوحش
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
دخل ادم من باب القصر وقفت ديلا بسرعه وقعد ادم القطه انهت طعامها مد ادم ايده لعب فى شعرها ثم اختفت القطه داخل القصر
يدوبك قدرت ديلا ترجع لطبيعتها وتحس بالأمان اشعل ادم لفافة تبغ ودخنها وهو بيهز رجليه
عدى نص الليل وبدأت دماغ ديلا تتأرجح همس ادم ديلا ادخلى نامى فى غرفتك
همست ديلا بصوت نعسان خلينى شويه متخفش يا بيه مش هنام هنا انا وعدتك قبل كده
وقبل ما ادم ما ينهى سيجارته كانت ديلا نايمه دماغها عماله تطوح يمين وشمال لحد ما رست على رجل ادم
لكن تلك المره كانت غريبه لقد أجج لمسها لادم مشاعر دفينه عميقه كان يظنها ماټت
وكانت تتسحب أحيانآ بين فسحات عقلى تعرض نفسها بمياعه ودلال على أفكارى متقصدة مزاجيتى المتطلبه والتى لا ترضى بأقل من طاعه مطلقه فيثير ذلك مخيلتى ويدفعنى للابحار فى تصورات لا اخلاقيه عن شيء لا نملكه لكننا نريده وتتلوى عروقى الزرقاء وتندفع الډماء بقوه داخل شراينى لادخن لفافة تبع واتخيلها مجرده ترقص امامى
دعس ادم عقب لفافة التبغ فى المنفضه انتى يا