رواية خادمة القصر الفصل الأول الي الفصل العشرون بقلم اسماعيل موسي
لذه ومتعه
ولا يمكن أن يوجد عڈاب بمثل تلك الحلاوه انها تشعر بذلك وتدركه داخلها
وكانت كل خمس دقائق تفتح باب غرفة الصاله الرياضيه بخجل وتلقى نظره ثم تهرب لعملها
تعلم انه ليس من المنطق لكنه يحدث احيانا تفقد غرفه او متصفح الكترونى او ماسنجر او حتى رساله قديمه شجن وقد يعتقد الإنسان انه نسى ومر وعبر ثم بمجرد نظره او كلمه تتدافع كل الذكريات ناضجه مثل ثمره واضحه مثل لوحه اثريه بكل التفاصيل والرتوش مجموعه من الصور امر امام عينك وتتذكر الماضى
ولأنها بريئه لا تعلم كيف تمر من تلك الورطه لا يمكنها بأى حال ان تتخلص من قلبها ان تنزعه وتنظفه وتعيده مره اخرى لقد حاولت وفشلت ولازالت تشعر بأصابع ادم تتهادى داخل شعرها ولمسته فى الليله المظلمه حاضره داخل القصر
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
انها اللحظات التى يشعر فيها الإنسان بالعجز الحياه قاسيه تبكى ديلا
لو لم تكن الحياه قاسيه لكانت هى مكان الانسه ماجى
لكنه الواقع وعليها ان تتقبله
كانت الدموع مغرقه عيون ديلا عندما انتهت بدلت ملابسها اختارت الطقم الذى طلب منها ادم ان ترتديه قبل ذلك
فتحت باب غرفة الصاله الرياضه قالت الحمام جاهز ادم بيه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
توقف ادم عن اللكم انتهى التدريب أخبر الانسه ماجى وهو يقصد باب الغرفه
لحقت به الانسه ماجى بجسد متقصع وكانت تهمس احيانا
اه او اخ وهى تتحامل على نفسها لتمشى
عندما خرج ادم للرواق كانت ديلا داخل غرفة التدريس ممسكه بالكتاب والقلم منكبه على المذاكره
عندما لمحت ادم نهضت مفزوعه تأمر بحاجه ادم بيه
كملى مذاكرتك يا ديلا
الانسه ماجى اصدرت قرارها شتأخذ شور وتعود من أجل ديلا التعليم يأتى اولا صرحت الانسه ماجى وهى تدلف لغرفتها وعندما عادت وجدت انسانه جديده تنتظرها فى حجرة التعليم شخص مستعد للتعلم وتعجبت اين رحل كل ذلك العناد والطيش
بينما ظلت ديلا تحفظ الحروف وتنطقها فى سرها وفجأه ظهرت القطه ميمى كانت مختفيه فى الأمس اقتربت الهره من ديلا ووقفت بثبات تنظر إليها
جلست تحت شجره وانزلت الهره ميمى واتكأت على الجذع العجوز ثم راحت تحرك يدها A b وهى تنظر للقطه
أكثر من ربع ساعه وهى مندمجه فى المذاكره مشت القطه حكت جسمها بجذع الشجره ثم جلست على الأرض وحكت ابطها بقدمها الخلفيه
القصه