الثلاثاء 26 نوفمبر 2024

رواية حياة قلب الفهد (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم ياسمين سالم

انت في الصفحة 14 من 14 صفحات

موقع أيام نيوز


ما عملت حاجه يا بابا احمد كداب
ظل يصغعها علي وشها بدون رحمه _ و الله ل امسح عاري بإيده خلاص رماكي مش كدا بعد ما خد غرضه منك
امال مفكره ايه هياخدك في حضنه و يتجوزك
و الله لأكون مخلص عليكي فتح باب الغرفه و سحب حياه من شعرها و نزل من البيت خلفه زوجته التي تحاول تمنعه و لكن زقها شريف پغضب و وقعت في الأرض و اتخبطت

في رأسها و أغمي عليها لم يراها شريف من شده غضبه و سحب حياه خلفه و اخد السياره و ركبها
و اخدها الي مكان بعيد و كانت عيون تراقبهم
اخرج الهاتف من سترته و طلب رقم رفع الهاتف علي أذنه فور أن أتاه الرد _ الو فهد بيه ابوها كان صاحبها
شريف پغضب _ هغسل عاري بيدي انا صعيدي و دمي حر و عندنا البنت
لما تعمل حاجه زي كدا لازم نخلص عليها
اتسعت أعين حياه هل ابوها سوف ېقتلها
حياه يعني ايه
شريف زقها في حفره وقال بشړ يعني كدا
و بدأ يردم عليها بالرمل و هي تصرخ علي اكل أنه يرجع في كلامه دقيقه و اخري و بدأ صوت حياه باالأنسحاب
معلنا أنها بدأت في طلوع روحها
و فهد كلمه و قاله المراقب علي المكان
و تحول و جه فهد و اتعصب وخاف جدا ممكن يكون
وقال مكذبا نفسه لا لا مستحيل و كان يقود سياره
پجنون و كان سوف يعمل ب حاډث أكثر من مره
و بعد دقائق وصل فهد الي المكان و ذالك المراقب يبحث بكل الترب مثل ما أمره فهد
فهد ظل يبحث و يبحب وقت وقت طويل
و هو يبحث و لكن كيف يلاقيها في هذا العدد الكبير
دموعه نزله مناليأس هل هي الآن ټموت هل حصل لها شي
يمكن أن تكون فارقه الحياه كل هذه الأفكار تدور برأسه
بعد أن فقد الأمل جث علي ركبته بندم كيف سمح لها بأن تخرج و ترجع لاهلي بعد ما سمع ابوها و هو يحلف بأنه سوف يقوم بقټلها و صدفه شاف حلقها بجانب تلك التربه
ابتسم بأمل و بدأء يحفر بيده و يحفر بسرعه ساعده
ذاك المراقب بقلم ياسمين سالم
و بعدها صمه الجمته حينما رأي
يتبع

 

13  14 

انت في الصفحة 14 من 14 صفحات