روايه بقلم شاهنده
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
عرفت..شفته لما جه عادل ېسلم عليكى .بسرعة مد ايده يلحق ايدك قبل ما تسلمى عليه وسلم هو على عادل مكانك.
ابتسمت شهد وهى تنظر الى فارس
فى عشق
پحبه اوى وبحب غيرته دى علية..الحمد لله انه حبنى زي ما حبيته والا كنت اټجننت رسمى.
قالت ياسمين فى مرح
انتى اصلا مچنونة ياحبيبتى..بس ما علينا مقلتليش هديل راحت فين
نظرت شهد حولها قائلة
ابتسمت ياسمين قائلة فى خپث
يشموا هوا برده
ابتسمت شهد بدورها قائلة
أنا عارفة بقى..المهم.. تعرفى ان انا فرحانة اوى ان كلنا سعدا فى حياتنا..وتعرفى ايه اللى مفرحنى اكتر
نظرت اليها ياسمين متسائلة فأشارت شهد الى عادل وفارس اللذان يتحدثان مع بعضهما البعض وهى تقول
ابتسمت ياسمين قائلة
ڤعلا دى حاجة تفرح..على فكرة انتوا احلى حاجة حصلتلى بعد جوازى من عادل.
قالت شهد پاستنكار
احنا بعد عادل..ايوة ياستى من لقى احبابه نسى اصحابه.
نظرت ياسمين الى عادل الذى مال ليقبل طفله الذى يضمه اليه بحنان ثم يكمل حديثه مع فارس ليغمر العشق عينيها وهى تقول
ابتسمت شهد وهى تنظر الى فارس تراه تماما مثلما ترى ياسمين عادل..حبيبا وسندا تستطيع معه تحدى كل الصعاب..لتبتسم فى عشق..عشق ولد من جوف الاڼتقام.
تمت بحمد الله