اكتشفت
يومين صحيت من النوم علي رساله من الدكتور بنتيجه التحاليل الا ډمرت جبهتي كأني في كابوس.
وصلتني رساله من الدكتور بنتيجة التحاليل التي اثبتت لي اني عقيم
كانت صدمة بالنسبة لي جعلتني افقد النطق بالكلام لمدة ساعات وانا حائر في أفكاري من خيانتها لي
وخرجت عالشغل بدون ما احكي معاها في اي شئ
وقررت اني مش هكلمها في الموضوع ده ولا هفتح معاها اي حوار عنه لحين ما اتأكد من خيانتها مع ان التقرير للتحاليل كان كافي لإثبات ذلك
وكام لازم اعرف سر الرساله الا وصلتني منها بالغلط وحزفتها فورا كان لازم اعرف مين المقصود الا بسببة تنتظر خروجي من البيت وتاتي به
لحد ما جه في يوم كان لي صديقة لي فالشغل وحسب ترتيب وتغيير المندوبين أصبحت هي من يرافقني فالشغل الداخلي داخل المدينه مندوبه توزيع معي
كنا بنخرج نوزع مع بعض الادويه عالصيدليات
لا يعلم بها الا الله
قعدت تحكيلي عن حياتها وانا اسمع بدون رد
لحد ما قالت لي انا حاسه انك كاتم شئ
وبعد هروبي منها كتير عرفت تستدرجني للفضفضة معاها
وفعلا حسيت اني مرتاح معاها فالكلام من الرغم انها في عمر ١٨ صغيرة ولا سبق لها الزواج
ولما حكتلها عن كلشء حصل من بدايه الجواز لحد الان
واترك الشك من دماغي
وللأسف عملت اكتر من تحليل ونفس النتيجة
قؤلتها بصي انتي طبيعي تدافعي عنها لأنها انثي متلك بس انا مش بقصر معاها ولا في علاقه ولا في حياة زوجيه
قالتلي لا مش قصه دفاع بس انا بقدم الخير اولا
بس اذا معك إثبات التحاليل تقدر تطلقها
وتريح دماغك
قؤلتها الطلاق مش مزعلني بس انا لازم اعرف العشيق
قالتي تمام
خلينا مع الوقت يمكن نوصل لحل
ورجعت البيت انا عادي وكنت بتعامل عادي جدا
معاها بدون شك وهي كمان كانت لا تظهر عليها أي ملامح تغيير
وده الا كان مجنني
لأنها لو پتخوني عالاقل كنت هحس بتغيير مشاعرها معي أو شئ
بس كانت عاديه ومرحه جداا وده كان سبب في تشتت أفكاري
وفي يوم خارج من باب
والله ظروف الشغل ملغبطة معي الايام دي كتير تغيير مندوبين واماكن
وكدا
قالي طيب
ايه رايك
في اجازة يومين من شغلك ده وتجي نغير جو مع الاولاد في مصيف
واهو نغير جو الكآبة بتاعنا ده
قؤلت سبها عالله
نشوف انشاء الله
ودخل شقته ومشيت علي شغلي
قالتي جارتي هتروح هي وجوزها وعيالها يلا نروح معاهم فرصه نغير جو
قؤلتها عادي ظبطو معاد وردي عليا قالتي من بكرة
قؤلتها اوك
وظبطت اجازتي
وكلمت