رواية "اشقاؤها الثمانية بلوتي" (مكتمله الفصول) بقلم elia
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
البقية قاعدين حوليها وشهم مخطۏف لونه...ازاي حالها بيتقلب كدة فثانية...تعبها بيخليهم كل مرة عاجزين قدامها
مروان مسك ايدها الباردة بيدفيها...نروح المشفى...قوللنا ايه اللي تاعبك...
نياط بعتاب...سلطان اللي تعبني...انت عارف مبعرفش اكل اول ما اصحى بس انت كشرت كده مثلت تكشيرته غصبتني
سلطان باس راسها...أنا اسف يا نياط قلبي...مش هعاندك تاني بصلها بترقب...أحسن ولا بطنك وجعاكي...
نياط هزت راسها بتنفي كلامه...نعسانة...
عمران اخدها فحضنه بدل سلطان...وسع كده معاكي حق هو اللي خلاكي تتعبي...هنخاصمه...
عمران مصډوم...انا كنت هضربك ايه الافتراء الكاذب ده لا يمكن حد مننا يمد ايه عليكي...
نياط سبلت عيونها...بس مراد مدها...
مراد نط واقف من الړعبة...محصلش...
سلطان بنرفزة و بصاته لمراد تشل...عيديلي كده...مد ايده عليكي ازاي يعني...
مراد مبرق...من غير قصدي شديته لما كنت بلبسها الجلابية مش بست راسك و اعتذرتلك...
نياط بصت لسلطان بعيونها البريئة...محصلش...
مراد وقف بعيد عنهم خاېف يتعلق...باين من تعبها فقدت الذاكرة...
نياط ورتهم ايدها...طيب و ديه ..
زين...لا يا اصغر اخواتك بقا ليك ايد تتمد على اختك...
مراد بتأتاة...ايه الي مديت ايدي عليها ديه يا دوب زي شكة الدبوس...
رضوان بوعيد...الهي تتشك فبدنك يا خويا...
زيد مسكه من قفاه...المرة ديه شكت دبوس و المرة الجاية تلطشها قلم...
سلطان بيأمره...أنا هستناه يحصل تشرفني فاوضتي المسا يا مراد...
نياط مثلت الزعل...مش مراد لوحده اللي زعلني انتو كلكو زعلتوني و المفروض تصالحوني مليش دعوه...
سلطان بحنية...حاضر هنصالح بنوتتنا...عايزة ايه نعملهولها ترضى علينا...
نياط سبلت عيونها...بصو هو أنا عايزه حاجة بس انتو مش هتوافقو...
نياط متلبكة...ع...عايزة تعلموني شغل البيت...
يتبع ..