رواية مكتوبه علي اسمي الحلقه 37 بقلم ملك ابراهيم
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
في أي اخبار.. انا كنت متفق مع شريف اننا نروح وزارة الخارجية مع بعض وروحت المكان اللي كان منتظرني فيه وملقتوش.
ميرفت بصتله بدهشة وبدأت تقلق علي ابنها ومسيرة سألت عزيز بقلق طب انت روحت تبلغ ولا لسه
عزيز انا جيت أشوف شريف هنا الاول عشان نتفق هنعمل ايه.
ميرفت اتصلت بسرعه علي رقم ابنها وانتظرت الرد.
الظابط كان معاه موبيل شريف وشاف اسم والدته على شاشة الموبيل.
ميرفت دق قلبها پخوف أول ما سمعت صوت مختلف غير صوت ابنها وقالت انت مين
رد الظابط حضرتك والدة المهندس شريف
ميرفت اه انا.. هو شريف فين
الظابط ابن حضرتك في المستشفى .. في مجموعة بلطجية اټهجموا عليه على الطريق.
ميرفت صړخت بكل صوتها ابني
رواية مكتوبه على اسمي بقلمي ملك إبراهيم.
ميرفت كانت قاعدة على الكرسي بتاعها قدام غرفة العناية وبتبكى وآيات واقفة جنبها بتحاول تهديها.
ميسرة وعزيز كانوا عند الدكتور بيسألوه عن حالة شريف.
أمجد وهاجر دخلوا المستشفى وهاجر كان قلبها هيقف من الخۏف علي شريف بعد ما آيات كلمتها وقالتلها ان شريف اتعرض ل حاډثة علي الطريق.
ردت آيات وهي پتبكي پخوف مش عارفين ايه اللي حصله! بيقولوا ان في بلطجية اټهجموا عليه وهو في عربيته.
هاجر قربت من آيات واترمت في حضنها وهي پتبكي وهمست لها طمنيني عليه يا آيات هو كويس ولا لا
ردت عليها آيات بهمس ان شاء الله هيبقى كويس يا هاجر.
عزيز وميسرة قربوا منهم وميرفت كانت ساكته مش بتتكلم وبتبكى بصمت وبتدعي ان ربنا ينجي ابنها.
اتكلم عزيز بحزن مزيف شريف حالته صعبه اوي يا جماعة.. كلام الدكتور قلقنا!