رواية امل الحياه "الفصل السادس وعشرون"بقلم يارا عبدالعزيز
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
و اتكلمت پغضب مفرط
اااه يا وا طي يا زبا له
كملت و هي بتروح عنده و بترفع ايديها و لسه هتضربه مسك ايديها و اتكلم پغضب مفرط
ايديك بدل ما اقطعها لك
رندا پبكاء و عصبيه
دا انا اوديك في ستين داهيه و هثبت ان اللي في بطني دا منك انت
احمد بصلها پغضب و اتكلم بفحيح
هو الدليل يعني و مالو ننز له
انت هتعمل ايه
بصتله پخوف شديد و هي بتحط ايديها على بطنها و بتتكلم پبكاء
لاااااااا حرام عليك دا ابنك!!!!
غضبه كان عاميه مهتمش لكلامه و فضل يضر بها في بطنها برجله كذا مره و هي كانت بتتأوه بالم شديد و حاطه ايديها على بطنها بحمايه
يتبع....
ربنا معاكي يا رندا بتدفعي تمن اللي اخوكي عامله في بنات الناس
عايزه توقعاتكم للجاي و تفااعل جامد بقى شجعوني
امل_الحياه
بقلم_يارا_عبدالعزيز