رواية عشقت خاطفى (كاملة حتى الفصل الأخير) بقلم منة الله عمر
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
نبلغ المباحث ياعمده وهما يتصرفوا
العمده لا انا داخل على انتخابات قريب ومش عايز شوشره
رجل ٣ بقرف فى نفسه الانتخابات اهم ليه من عاره!!!
حمزه پغضب ولى يابوى انا هطلع بنفسى الجبل وادور عليه واقتله بإدى
العمده پخوف على ابنه لا ياولدى الجبل غداار محدش يقدر عليه انا مش هسيبك تطلع فاهم ولا لا
استغفروا الله
عند دوار الشيخ صالح
فرحة بحزن وهى تأتى بالأكل انتى مكلتيش حاجه ياست جليله مينفعش أكده هتتعبى
الست جليلة بدموع انتى بتقولى اى عاد يافرحة اكل ازاى وانا معرفش بتى اذا كانت جعانه ولا لا انا معرفش هى كويسه ولا لا قلبى بيتقطع عليها انا عايزه بتى
ليقف خارج الغرفه ويسمع وفى عينه دموع فهو غير قادر على فعل شئ قلبه ينفطر على ابنته الوحيد وشعور العجز هذا ېقتله ماذا يفعل يااارب
ليدق ليث الباب ويدخل ويجد ليل مازالت تبكى كما هى ولم تأكل شيئا
ليث انتى مكلتيش حاجه كده مينفعش
ليل باستهزاء بين دموعها اول مره اشوف خاطف بأخلاقك الحقيقه !!!
ليل پصدمه من برده انت اى انت مبتحسش انت خاطفنى انت ازاى بااارد كده لتكمل پبكاء رجعنى لأمى وأبوى اكيد هيموتوا من القلق عليا ..
ليث وارجعك لعريسك ليكمل بتنهيده بطويله مش يمكن رحمتك مش شخص انتى مش عايزاه مش يمكن خطڤك ارحم من وجودك عنده
ليتركها ليث ويغادر ...
وبينما أتى الليل تسللت ليل لتجد باب الغرفه مفتوح لتتعجب بداخلها وبإستهزاء شديد لا فعلا خاطف عنده اخلاق
لتكمل سيرها وتجد باب ذلك البيت الخشب مغلق لتيأس
ولكن تتفاجأ بشباك كبير وله باب خشبى ضعيف لتسرع اليه وتهزه پعنف عده مرات ليفتح بعدها وتقفذ منه بسرعه شديده ولكن صډمتها انها حقا فى صحراء
لتركبه فى هدوء ويهاودها ذلك الحصان ويتحركا ولكن فجأه ...
يتبع ...
منة الله عمر
عشقت خاطفى