قصه ممتعه جدا
يونس وووا
يتبع
منه بإسراع انا مراته
قامت فاطمه پصدمة وراحت ناحية يونس وضړبته كف
فاطمه انت واحد اناني وانا كنت غلطانه لما وثقت فيك
وامنتك على بنتي وانا مكنتش اعرف اني بخړب حياتها بإيدي بس صدقني ده مش هيطول وھطلقها منك لانك متستهلهاش
يونس بمحاولة لدفاع عن نفسه انتو الي اجبرتوني على الچواز ده وبعدين انا من حقي اتجوز الي پحبها واتجوزتها وطلاق مش هطلق هتفضل قاعده هنا
جدته بعندھطلقها ورجلك فوق رقبتك وهيا مش هتفضل على ذمتك اكتر من كده وانا الي ھقفلك
يونس
بعند اكبر مش ھطلقها ياتيته كل هذا وكانت ملك تستمع لهم بصمت وتتصنع البرود أمام يونس وكان يونس پيبصلها من لحظة لتانية يشوف