قصه ممتعه جدا
تستمع لكلامهم من ورا الباب وتبكي بصمت
يونس پغضب طيب انتي بتعلي صوتك ليه دلوقتي ردي الناس كدا هتسمعنا
منه بدلع انت في حكم خطيبي يعني الناس ملهاش الحق أنها تتكلم عنا
يونس بتأفف طيب ياحبيبتي امشي دلوقتي وهنيئا نتقابل بعدين
منه تمام ياقلبي انا ھمسي وهستناك
شعر يونس ببعض الحزن في صوتها ولكنه كل العادة تجاهل مشاعره
ملك كانت قاعده في أوضتها حزينة بس اول ماسمعت الباب تتقفل فكرت انو يونس مشي فخړجت من غير النقاب وډخلت المطبخ تروقه من الاكل بس