رواية سيف ورقية
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
الذى اعجب بها من اول مرة تمعن فيها النظر لوهلة وقالسررت في العمر مرة وكنت أنت المسرة
سيف سبينى يا راقية دانا مش مصدق والله بجد
راقية للدراجاتى يا سيف
سيف بحب أو يا راقية كنتى وجعانى اوى وانتى بعيد عنى لما عرفت انك جاية هنا مصدقتش حسيت قلبى هيطلع من مكانه من الفرحة صدقينى يا راقية حبى ليكى بقى بالنسبالى ادمان بجد
تعمق فى النظر لعيناها ووجها المحبب له وابتسم ثم قالوأنت الحبيب وأنت الخليل
وليس سواك ببالي خطړ
فإن زرت هز فؤادي السرور
وإن غبت أودى بروحي الضجر
أنرت حياتي بنور الوصال
وجئت لعمري كغيث المطر
إذا جئت أنت فما همني
بربك من غاب ممن حضر
تمت بحمد الله