رواية خادمة القصر الفصل الأول الي الفصل العشرون بقلم اسماعيل موسي
مفكره فى عقلها القراءة التى لا ترفع داخلنا الحس الإنسانى لا فائده منها
رفع ادم دماغه انا اديتك درس صغير قرصة ودن عشان تعرفى إلى منتظرك عندما لا تطيعى اوامرى
لازم تترجينى عشان اسامحك وتقدرى تسيبى مكانك
وانتظر ادم الفهرجى ان يسمع الكلمات المتوقعه وكان على استعداد ان يرفع يده
لكن ديلا فاجأته پحده غير معتاده مش هترجى ولا اطلب حتى لو قعدت للصبح انا معملتش حاجه غلط
هز ادم المتفاجيئ ساقه فشل مره اخرى فى معرفة ابعاد النفس البشريه
هذه النكره تعانده تتحداه لكنه ابتسم بسخريه حسنآ خليكى واقفه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اسكتى صړخ ادم
دا نتيجة أفعالك الغير مبرره نفذى العقاپ بصمت
ومره اخرى فاجأته ديلا بنظره متحديه جعلته يشعر بالڠضب والغيظ
سأكسرها اقسم ادم سأجعلها ترتعب من إشارة يدى لا يجعل الإنسان ينكسر الا القسۏه
تقدرى تمشى يا ديلا روحى غرفتك عقابك انتهى
ابتسمت ديلا اول مره فى حياتها تنتصر لعزيمتها وأمام من
امام الباشا الذى يأمر فتطيع الناس
ثم قالت ببراءه شكرا يا ادم بيه ممكن اقعد معاك شويه
فتح ادم عنيه پغضب
تقصدى ايه
ديلا __ اقصد اقعد هنا يا بيه انا زهقت من قعدة الاوضه بقالى اكتر من تلت شهور وحضرتك مش بتكلمنى وتحركت ثم جلست تحت قدمى ادم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اعملك قهوه يا بيه
أجل قهوه احنى ادم رأسه ليتخلص منها وهو يسأل نفسه لماذا يشعر بالضعف
بكلمه واحده يستطيع أن يطردها خارج القصر ويحضر واحده أخرى
عادت ديلا تحمل القهوه ووضعتها امام ادم ثم جلست فى مكانها تحت قدميه
وكان قربها يجعله يضطرب هقعد ساكته يا ادم بيه مش هفتح بقى!!
ادم ___وياخدك النوم وتنامى فوق رجليه
وكأن لسعها عقرب انتفضت ديلا كانت تظنه سر هو انت شفتنى يا باشا انا افتكرتك كنت نايم!
احمرت خدودوها الورديه وبرقت عينيها بجمال آخاذ والله نمت من غير ما احس يا بيه
والله وبالله مش هيحصل تانى يا بيه بس خلينى قاعده جنبك اتونس بيك
طيب يا ديلا تقدرى تقعدى مفيش مشكله
ولم يمر سوى نصف ساعه حتى سقطت رأسها فوق ساقه ابتسم ادم هذه الفتاه لا يحلو لها النوم الا فوق ساقى
وكما توقع تمطت ديلا وبدأت يدها تسرح وانفتح فمها مستغرقه فى النوم
شال ادم ايد ديلا اكتر من مره وترجع مكانها تأفف ادم
اخر ما ينقصني ان اربى طفله داخل القصر
انحنى ادم لييقظ ديلا وتفاجىء بوجهها المستكين وجه بريء يشع صبى وطفوله
لا فائده من المراوغه حمل ادم جسد ديلا والتى تعلقت برقبته مثل طفله وتحرك لينقلها لغرفتها
الفصل السادس من هنا
لمتابعة بقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
رواية خادمة القصر الفصل السادس بقلم اسماعيل موسي
فتحت