السبت 16 نوفمبر 2024

رواية خادمة القصر الفصل الأول الي الفصل العشرون بقلم اسماعيل موسي

انت في الصفحة 24 من 44 صفحات

موقع أيام نيوز

الأمر وقفلت باب القبو ودخلت غرفتها لكنها كانت خاېفه مړعوبه ادم بيه مش على طبيعته من اول الليل
ديلا كانت بعدت عن القبو ومشيت وسط الأشجار لكنها كانت شايفه نور المصباح فى ايد ادم بيتحرك وسط الأشجار
وراحت تركض وهى بتضحك نسيت كل إلى حصل معاها
نسيت ضړب والدها النزاوى ليها وحپسها نسيت دموعها واوجاعها
وكان ادم الفهرجى يتحرك داخل الغابه وفى باله شيء واحد اذا تجرأ شخص ء ودخل القصر لازم يعرفه
وراح يتجول داخل الحديقه الكبيره فى ايده المسډس
بعد ما مشى مسافه كبيره وقف فى مكانه وقرر يرجع القصر
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
التف ومشى خطوتين ثم سمع صوت خطوات راكضه توقفت فجأه
وكان الصوت قادم من الناحيه الشماليه البعيده عن القصر
وصل ادم نهاية الحديقه وحاول يربط الأمور ببعضها وأصبح لديه شك كبير ان فيه شخص كان جوه القبو عايش معاهم
وتذكر الطيف إلى شافه جوه الحديقه الليله السابقه طيف أنثوى نحيل يشبه جذع ديلا لكنه مكنش متأكد
رجع ادم على القصر وحاول ينسى كل إلى حصل دخل غرفته وتمدد على السرير وهو يفكر ان كل إلى بيحصل اوهام من اختلاق عقله
القصه بقلم اسماعيل موسى
لما اطمأنت ديلا رجعت تانى ودخلت جوه القبو ورمت نفسها على الكنبه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
جسمها كان لسه بيرتجف من الخۏف المغامره إلى قامت بيها كانت محفوفه بالمخاطر رغم كده كانت سعيده شافت ادم الفهرجى واتكلمت معاه وكانت الفرحه مش سيعاها وكأنها خلقت من جديد داخل اروقة القصر
نامت ديلا وصحيت فى وقت مبكر وكأن جسدها يتذكر الايام التى كانت تخدم فيها داخل القصر
سمعت سعال ادم فى غرفته وكانت غرفة شهد مغلقه لم تستيقظ بعد كانت عارفه ان قلبها ومشاعرها هتقضى عليها
ودون ان تشعر دخلت المطبخ حضرت إفطار ادم الفهرجى وضعته على صنيه وصعدت درجات السلم بهدوء دون أن تحدث اى صوت وضعت الصينيه امام غرفة ادم وطرقت الباب أربعة طرقات مثلما كانت تفعل فى الماضى ثم ركضت ناحيت الرواق ووقفت على باب القبو
فتح ادم باب الغرفه ووجد طعام افطاره امامها يحاول أن يتذكر اذا كان ما سمعه حقيقى اربعة طرقات تذكره بديلا
لكن ادم يتذكر جيدا انه مقلش لشهد تعمل كده بص ادم علل الرواق وعلى غرفة شهد ولم يلمح الخادمه فى الرواق او حتى فى المطبخ حمل ادم الصنيه ودخل بيها غرفته وضعها على الطاوله وابتسم
لست أحمق شهد تعمل هنا منذ أكثر من ثلاثة أشهر ولم يراها قبل ذلك تعد الإفطار بتلك الطريقه لكن كيف يتأكد من ذلك
لم يتبقى امامه سوى أن ينتظر بعض الوقت داخل غرفته حتى يكتشف الحقيقه اذا صنعت شهد طعام الإفطار وقدمته له فهذا يعنى ان ظنونه حقيقيه وان ديلا تعيش معه داخل القصر وربما هى التى تعيش داخل القبو
فى موعدها استيقظت الخادمه شهد بعد
أن غسلت وجهها
23  24  25 

انت في الصفحة 24 من 44 صفحات