الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية صدفة جمعتنا (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم حبيبة سعيد

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

حاضر فين 
سيف ب هدوء ف نفس الكافية إللي أتقبلنا فيه دلوقتي. 
ليلى ب هدوء ع 10 هكون هناك. 
سيف تمام. 
بعد نص ساعة بقت هناك 
ليلى ب هدوء كنت عاوزني 
سيف ب هدوء أنا موافق ع طلبك. 
ليلى ب إبتسامة كويس أوي. 
سيف ب هدوء طيب... فون ليلى رن ب إسم عمر 
ليلى ب إبتسامة بعد أذنك ثانية أيه ي عموري 
عمر ب عصبية بلا عموري بلا زفت بقى أنت أزاي توافقي ع سيف
ليلى ب إبتسامة ليه ده سيف ميتعايبش ع الأقل هيصون مش زيك. 
سيف ب إبتسامة وريني ثواني بقولك يا عمر 
عمر ب صدمة أنت
معاها كمان !! 
سيف ب ضحك مش مهم دلوقتي المهم بقولك
عمر ب ضيق و عصبية إيه 
ب برود متنساش تيجي فرح مراتك بقى.
يتبع. 
البارت السابع. 
صدفة جمعتنا. 
ب قلم حبيبة سعيد ب برود متنساش تيجي فرح مراتك بقى. 
عمر ب غيظ ماشي يا سيف ماشي. و قفل ف وشة 
سيف ب إبتسامة أتفضلي. 
ليلى ب إبتسامة أنت دشملته بس مش دا صاحبك ليه تقوله كده أنا قولت أنت هتتجوزني علشان تساعدني يعني بس واضح فيه حاجه 
سيف ب تنهيدة مراته دي كانت حبيبتي كنت باجي أحكيلو عنها و قد إيه بحبها و خليتهم يتقابلو و قدرت تضحك عليه بسهولة و جيه هو بكل هدوء قال أنا هتجوز سلمى. 
ليلى ب دهشة طب و هيا أتجوزته ليه! 
سيف ب هدوء فلوسة لقيته أغنى مني شوية قالت أحلى. 
ليلى ب حزن ربنا يعوضك. 
سيف ب هدوء وإياك. 
عند صبا 
مالك ب سرعة مش ناوية تحني 
صبا ب خضة بيطلعو أمتى دول 
مالك ب ضحك ف اي وقت يبيبي. 
صبا ب توتر طب وسع كدا بقى. 
مالك ب حب طب م تحني على الغلبان إللي بيحبك ده. 
صبا ب توتر غلط الوقفة بتاعتنا دي يا مالك. 
مالك ب تنهيدة هسيبك براحتك بس مش هتكوني غير ليا طب متتجوزيني و أخليك ميبقاش عندك رهاب أجتماعي
صبا بضحك بس يعسل و جاية تمشي 
مالك ب سرحان أحيه ع الحلاوة يجدعان !! 
عند سلمى و عمر 
سلمى ف الفون هيبقى ليا لوحدي فلوسة كلها هتبقى ليا لوحدي. 
صاحبتها ب ضحك مبروك عليك يا ستي. 
سلمى ب ضحك فرح الله يبارك فيك... هقفل دلوقتي عمر جيه. 
صاحبتها ب ضحك ماشي. 
عمر ب هدوء كنتي بتكلمي مين 
سلمى ب فرح صاحبتي طلقت ليلى 
عمر ب ضيق بكرا هيتم الطلاق بينا. 
سلمى ب إبتسامة أحسن بردو. 
عمر ب ضيق هتتجوز سيف. 
سلمى ب صدمة سيف مين 
عمر ب ضيق إللي كنتو بتحبو بعض. 
سلمى ب صدمة ده أزاي !! 
يتبع. 
البارت التامن. 
صدفة جمعتنا. 
ب قلم حبيبة سعيد.

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات