رواية صدفة جمعتنا (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم حبيبة سعيد
و جيه الصبح
عمر ب ضيق نعم
سلمى ب إبتسامة شوفت من كام يوم فستان يجنن عاوزة أنزل أجيبة.
عمر ب ضيق أبقي أنزلي بس ع الأقل بعد أسبوع علشان لسة عروسة و كدا.
سلمى ب إبتسامة واسعة ماشي يحبيبي و سابته و مشيت
عمر ب ضيق كل حاجه طلبات و بس حتى مخدتش بالها إني متضايق ليلى كانت دايما بتفضل ورايا لحد م تعرف مالي !
عمر ب تنهيده ألو
ليلى ب إبتسامة ألو يحبيبي.
عمر ب إبتسامة خفيفة أنا أسف عارف إن كان من حقك تعرفي بس قولت هتزعلي مني.
ليلى ب إبتسامة لا يحبيبي متتأسفش كل إللي عليك إنك تطلقني و بس سلام علشان مش فاضية قفلت ف وشة و رنت ع حد
ليلى ب هدوء ممكن أقابلك
ب أستغراب أنا ليه
ليلى ب إبتسامة هتعرف لما تيجي لو هتيجي تعالى عند الكافية ده الساعة 4.
بعد فترة
ب إبتسامة و هو بيقعد طلبتيني.
ب توتر ممكن تتجوزني
يتبع.
البارت التالت.
صدفة جمعتنا.
ب قلم حبيبة سعيد ب توتر ممكن تتجوزني
سيف ب صدمة أنت متجوزة أصلا !
ليلى ب توتر كبير أنا هخلعه و عاوزة أندمه و بصراحة عاوزة أتجوزك علشان أغيظة و أكون قدام عنيه.
ليلى ب أنفعال بسيط صاحبك ده إللي أتجوز حبيبتك القديمة على فكرة أنا عاوزة أعلمه الأدب و إنه غلط معايا و أقدر أتجوز غيره ف أسرع وقت عادي تقدر تطلب إللي أنت عاوزة و لو مش موافق حصل خير.
سيف ب حزن هفكر و أقولك.
ليلى ب هدوء خد وقتك.
عند عمر
مالك بعصبية أنت ظلمتها على فاكرة و عارف أنك ظلمتها !!
عمر ب حزن سبني دلوقتي يا مالك.
مالك ب أسف أنا أسف يا عمر بس أنت صاحبي و أنا لو مبحبكش مكنتش كلمتك كده سلام.
سلمى ب غيظ حبيبي م تطلقها بقى و أخلص انت عاوزها ليه!
عمر بعصبية مش هنخلص من أم الحوار ده أنا غاير ع الشركة.
صبا ب تنهيدة عملتي إللي ف دماغك
ليلى ب هدوء آه و هو معاه حرية الآختيار أكيد.
صبا ب هدوء ربنا معاك.
عند سيف
سيف ب هدوء مالك أنا قررت أتجوز.
مالك ب فرحة هتتجوز مبارك يصحبي مين سعيدة الحظ أعرفها
سيف ب هدوء آه تعرفها.
مالك ب إستغراب من طريقته مين
ب هدوء هتجوز ليلى.
البارت الرابع.
صدفة جمعتنا.
ب قلم حبيبة سعيد ب هدوء هتجوز ليلى.
مالك ب صدمة دي مرات صاحبك انت بتقول إيه !
سيف ب هدوء هيا كدا كدا هتخلعه ف مفيهاش مشكلة.
مالك ب صدمة بس مش أنت إللي تتجوز مرات صاحبك يا سيف !
سيف ب أنفعال و هو يتجوز إللي كنت بحبها عادي هو حلال ليه و حرام