رواية امل الحياة الفصل السادس والعشرون 26" بقلم يارا عبد العزيز "
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
بلاش نوصل الموضوع للشرطه مع انهم تهمتين تز وير عدي بقى
روان بصتله پخوف شديد اتكلمت بدموع هي بتبص لحياة حياة انا
حياة پغضب مفرط واڼهيار اخرررسي مش عايزه اسمع نفسك حتى انتي نهيتي كل حاجه ما بينا بسبب اللي انتي عاملتيه يا روان من انهاردة انتي م وتي بالنسبالي الله العظيم انا لولا اني مقدره اللي حصلك لكان زماني انا اللي سلمتك للشرطه بنفسي بس كفايه عليكي اللي حصلك ان الحمد لله ربنا ظهر برائتي الكل عرف اني مم وتش ابني انك انتي اللي ورا كل اللي حصل
ټعيط بندم
حياة انا الله ندمانه سامحني ارجوكي حياة انا اتعاقبت خديت كل اللي عاملتله فيكي
حياة پغضب ارهاق
حطي نفسك مكاني لو قدرتي تلاقي نفسك سامحتني انا ممكن اسامحك
انا هسيبك انت تاخد حق ابنك يلا يحياة
قال كلامه شد حياة لحضنه پخوف لما حس انها تعبانه
اتكلمت بارهاق وهمس ريان لحظه استنى مش قادره انزل دايخه اوي
حياة انتي كويسه هنروح المستشفى دلوقتي
حياة بهدوء وهي بتغمض عينيها لا انا عايزه انام محتاجه ماما وديني عندها
حس بغصه في قلبه من فكره انها في عز تعبها مش عايزاه جانبها طلبت امها
في منزل مجدي
روان كانت بتبص لنظراتهم ليها پخوف شديد خصوصا كريم
كريم راح عندها پغضب
يتبع
تفتكروا حياة زعلانة من ريان ليه الاستاذ كريم هيعمل في روان ايه
حياة كانت صح لما رفضت ان ريان يسلم روان للشرطة من وجهه نظركم تفكير مين فيهم الصح