رواية مكتوبه علي اسمي الحلقه 37 بقلم ملك ابراهيم
الاتفاق معاها وكان ماشي علي الطريق وفجأة ظهرت عربية سودا قدامه وكان باباه في العربية ومتكتف وفي لصق على فمه وواحد ملثم قاعد جمبه وهددوه عشان يركب معاهم بهدوء..
ركب معاهم وفجأة خدروه وهو في العربية ولما فاق لقى نفسه هنا في الغرفة المظلمة دي لوحده ومفيش حد بيتكلم معاه غير شخص واحد بيدخله الاكل والمايه وبيخرج علي طول!.
عامر بصلها بدهشة وقال باللغة الإنجليزية هل لي أن أعرف لماذا أنا هنا
وقعدت جمبه وقالت أنت هنا حتى نتمكن من الاتفاق.
عامر زفر پغضب وقال أين والدي
البنت ضحكت وقالت والدك بخير. لقد أخذ دليل براءة أخيك وذهب ليطلق سراحه.
أنت هنا حتى نتمكن من الاتفاق. لقد قدمنا ما يثبت براءة أخيك وعليك إتمام الاتفاق.
عامر قام وبعد عنها وقال پغضب عن أي اتفاق نتحدث
البنت قامت وقفت وقربت منه مرة تانيه وعامر بصلها پغضب وهي استغربت من نظراته الغاضبه لها وانه مش بيتأثر ابدا
عامر بعد عنها وقال پغضب اريد ان اخرج من هنا.
عامر على ماذا
البنت كيف ستضع المال في حسابنا.
عامر پغضب ما هي الأموال التي يجب أن أضعها في حسابك هل تعتقدين أنه يمكنك أخذ أموالي عن طريق الاختطاف والبلطجة
البنت وقالت ما هي طريقتك المفضلة لأخذ أموالك
بعدها عنه بشمئزاز و رد عليها پعنف بالتأكيد ليست بالطريقة التي تفكر بها.
عامر اټصدم من كلامها وقالها الحديث معك لا فائدة منه. أريد أن أتحدث إلى رجل.
قالت بثقة لا أحد يستطيع إخراجك من هنا إلا أنا.
عامر بصلها وسكت.. البنت قربت منه وقالت سأتركك تفكر وأعود إليك مرة أخرى.
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم.
خرجت البنت من الغرفة اللي عامر فيها ودخلت مكان واسع فيه شاشة عرض كبيرة وكان معروض فيلم أجنبي اكشن وقاعد رجل يبلغ من العمر 50 عام بيتفرج على الفيلم وفي ايديه كاس من مشروبه المفضل.
البنت قربت منه وقعدت على مقعد جمبه وهو