انت هتتجوز سادين يا رعد دا آخر كلام عندى !!
انت في الصفحة 17 من 17 صفحات
العدل والشړ مش ممكن ينتصر
لحد اللحظه الأخيره انا كتمت امنياتى جوايا حتى لما فهد طلب منى ايد سادين متدخلتش لان دى كانت رغبة أدهم
كان عايز قلب سادين يدلها عليه
قربت سادين من أدهم وهى لابسها نقابها وبكامل اناقتها وقفت قدامه
انت ابن عمى
ازاى قدرت تستخبى عنى كل الوقت ده واحنا كنا عايشين فى مكان واحد
ليه محاولتش تقولى الحقيقه
انا حاولت اقولك الحقيقه اكتر من مره لكن انتى رفضتى يا سادين!
زعقت سادين ازاى بس
استدار أدهم ناحية باب الفيلا وزعق اتفضل يا حسام
دخل شخص أربعينى تعرفه سادين نفس الشخص إلى كان بيروحلها المكتب ويعرض عليها مقابلة صاحب الشركه إلى بيشتغل عنده نظير مبلغ من المال
انت مكار يا ادهم جدا
دلوقتى انتى عرفتى كل حاجه يا سادين الحقيقه كلها وانا ق. إن جدي وكل الناس بطلب ايدك للجواز
ارتبكت سادين همست قرب اذن أدهم انا بكرهك
وقالت انا مليش رأى الرأى رأى جدى ضرغام!
المأذون كتب الكتاب بين أدهم وسادين وكان الشهود فهد والجد ضرغام
وقبل ما الحفله تنتهى كان فيه ضيف تانى وصل عشان يبارك ليهم
رعد
انتهت