الإثنين 11 نوفمبر 2024

رواية خادمة القصر الفصل الأول الي الفصل العشرون بقلم اسماعيل موسي

انت في الصفحة 6 من 44 صفحات

موقع أيام نيوز

واديها كانت على وسطهكمنحوته رومانيه لليدى منحنيه امام سيدها
يا مرارك الطافح يا ديلا الحمد لله انه نايم وإلا كان قټلنى
شالت ايدها بحركه هاديه وبعدت بشويش عن ادم الفهرجى الذى كان ېموت من الضحك فى سره ثم نهضت ديلا بعدت شويه بعد كده رجعت قربت ووقفت قدام ادم بغباوه مشت ايدها قدام وشه تتأكد انه نايم
ظلت واقفه تتأمل ملامحه البيه عامل زى القمر والله مش عارفه جايب العصبيه دى من فين!
دا لو كان دواء كان هيعالج المړيض من اول جرعه هو كل البشوات حلوين كده
يكونش مخبى نفسه جوه القصر عشان هو حلو للدرجه دى
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفكر ادم الذى بداء يشعر بالضيق إلى متى ستظل تلك الغبيه تحدق بوجهه
ابتلع ادم ريقه وقرر ان يمنحها درس لا تنساه ابدا سعل وفتح عنيه فى نفس اللحظه التقت عيون ادم بالخادمه ديلا
وابتلعت كل واحده فيهم الأخرى.
القصه بقلم اسماعيل موسى 
قفزت ديلا فى مكانها من الړعب وركضت كغزاله يطاردها أسد تعثرت بالطاوله والمقاعد والسجاد وتشقلبت على الأرض أكثر من مره حتى وصلت غرفتها
جوه الغرفه ركبها الهم والخۏف يعنى يا ديلا هانم كان لازم تقعدى تبصى عليه كده زي المجانين
مش كفايه ربنا ستر ومخدش باله انك كنتى متنيله نايمه على رجله
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يا الهى لو كان لمحنى متكأه على ساقه عقلها مقدرش يتصور ادم بيه كان هيعمل فيها ايه
حرك ادم قدمه المخډره من عدم الحركه كل دا بسبب الغبيه إلى جوه الغرفه لو كان فى بلاد أوروبا لكان طلب منها ان تصلح ما اتلفته ان تمسد قدمه حتى تستعيد الحياه
وقف ادم بصعوبه كان حاسس فعلا ان جسمه متكسر
الفصل الرابع من هنا
لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا
رواية خادمة القصر الفصل الرابع بقلم اسماعيل موسي
نجح ادم الفهرجى فى إيجاد النوم فى المحاوله التاسعه رغم ان سريره كان وثير وجسده دافيء متزن لا يشعر بتوتر
لطالما كان النوم يشكل لغز بالنسبه له ولا يتمكن من إغلاق عينه قبل ان يتصارع مع وحوش العالم ويتجادل مع أفكاره
وكانت غرفته للصدفه تقع أعلى غرفة الخادمه ديلا التى كانت فى تلك اللحظه غائصه تحت الفراش تحاول نسيان الحماقه التى ارتكبتها على كل حال ما حدث قد حدث
والذى بأمكانه ان يغفر مره يستطيع أن يغفر مرات أخرى وهكذا نفقد احبأنا.
وكانت ديلا مستغرقه فى نومها عندما كان ادم يركض كعادته كل يوم رغم برودة الجو
يا باشا يا باشا فين البنت الخدامه! صړخ محمود البستانى على ادم الفهرجى المستلقى على العشب
رمقه ادم بنظره قاتله جعلته يرتعش فى مكانه مما دفع محمود للاعتذار عدت مرات وهو يحنى رأسه اسف يا بيه
والله اسف انا معرفش عملت كده الزاى
مكنش ادم بيشغل باله بأمر الخدم إلى بيتغيرو بأستمرار وسايب التعامل معاهم للبستانى كاتم الاسرار
پغضب

انت في الصفحة 6 من 44 صفحات